الثلاثاء، يناير 13، 2009


قبلات القسام الحارة


ما ان تودع قاعدة صواريخ المقاومة الفلسطينية أرض غزة، لا تمر دقائق حتى تلامس قممها أراض فلسطينية مغتصبة ناشرة رعبا وفزعا في صفوف المحتلين صانعا توازن الرعب الذي يتحدث عنه الجميع، في هذا المقال لن يكون هناك كلمات، بل مقاطع حية تصور الجانب الآخر الذي تلامسه رؤوس الصواريخ العبثية، وصدق الله العظيم "إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون"













ليست هناك تعليقات: